جحيم النار
أنها تمثل المحن الدنيوية. إذا كان أحد يرى نار جهنم القادمة على مقربة منه في المنام، فهذا يعني الصعوبات، والديون والخسائر والغرامات والمحن التي واحد لن تكون قادرة على الهرب. إذا كان أحد يرى نفسه يدخل جهنم النار وعقد سيفه مغمد في المنام، فهذا يعني أنه يتحدث شر الآخرين، ويرتكب الأعمال البغيضة ضد روحه. وينطبق نفس التفسير إذا كان أحد يدخل إليها مبتسما في حلمه. يجد نفسه أسير في الجحيم لا يعرفون عندما كان هو في السجن في الحلم يعني القيد، والفقر، والحرمان، وعدم الصلاة، سريع أو أن نتذكر ربه. المشي عبر حرق الفحم في المنام يعني تجاوز حقوق ملزمة بشأن الشعب واحد. تناول الطعام من الجحيم يعني أن يصبح طاغية وشخص الدم عطشى. إذا كان أحد يرى نفسه داخل جحيم النار، حيث تتحول عينيه الأزرق الداكن وجهه الفحم الأسود في الحلم، فهذا يعني أنه يصادق عدو الله ويوافق على الخداع والمغالطة. ونتيجة لذلك، وقال انه بالتأكيد سوف يكون الإذلال والاحتقار من قبل الناس، وفي الآخرة، وقال انه سوف تعاني من عواقب ذنوبه. رؤية الجحيم في المنام يعني أن واحدا يجب تجنب تكبد غضب الحاكم. دخول الجحيم في المنام يعني أيضا سمعة سيئة، أو أن تصبح المعروفة باسم شخص شرير. وهذا يعني أيضا غفلة والسعي المرء تساهل في الإجراءات البغيضة. مهما كانت المعرفة يكتسب هذا الشخص سوف تتحمل تحمد عقباه. الجحيم في المنام يمثل أيضا فقدان الهيبة، وحالة واحدة، وهذا يعني الفقر بعد الثروة، واليأس بعد الراحة، وأرباح غير مشروعة، وقاحة، وإذا كان يؤدي إلى المرض، وسوف تنتهي في وفاة صدمة كنوع من العقاب. إذا كان يؤدي إلى العمل، وسيكون على وظيفة خدمة طاغية. إذا كان يؤدي إلى اكتساب المعرفة، وهو ما يعني اختراع الممارسات الدينية دون جدوى. إذا كان يؤدي إلى تحمل ابنه، وقال انه سيكون الطفل من الزنا. في الجحيم العام في المنام يعني الرغبات المفرطة الجنسية، والمسلخ، حمام عام، فرن، اختراع دين جديد، والابتكار، وغياب الحقيقة، تساهل في ما هو ممنوع، البخل، نافيا يوم القيامة، نار ملتهبة للشياطين، والانضمام مع مجموعة من الأشرار في ارتكاب الفظائع، نافيا وسيادة الله سبحانه وتعالى ويرجع خصائص الإنسان إليه. رؤية مالك، والملاك الحارس الجحيم النار في المنام يعني تلقي الهداية بعد غفلة. إذا كان أحد يرى مالك مقبلا إليه في حلم، فهذا يعني له الخلاص واستعادة إيمانه. ومع ذلك، إذا كان أحد يرى مالك يدير ظهره له أو الذهاب بعيدا عنه في الحلم، فهذا يعني أنه سوف ارتكاب عمل من شأنها أن يسلمه إلى نار ملتهبة من الجحيم. الملائكة المسؤول عن معاقبة الخطاة في الجحيم في المنام تمثل جامعي السلطة، والجنود، أو ضريبة. إذا كان أحد يدخل جهنم النار ثم يخرج منه في حلمه، فهذا يعني أن شاء الله، حياته سوف تتوج في الجنة. إذا رأى أطرافه تأنيب له في الحلم، فهذا يعني أن الجسم المرء هو قول له شيئا، أو مباحث ويحاول إيقاظ له واعية لواقع الآخرة ويوم الحساب…. تفسير الاحلام